مالا تعرفة عن المنتخب السعودي لكرة القدم (الصقور)
ربما تعتبر المملكة العربية السعودية من أفضل مجموعة عامة في آسيا ، وقد فازت بكأس آسيا مرات ،
ووصلت إلى ستة نهائيات قياسية مشتركة لكأس آسيا ، وتستعد لكأس العالم FIFA في ستة أحداث منذ ظهورها في مسابقة 1994
المملكة العربية السعودية هي المجموعة الآسيوية الرئيسية التي وصلت إلى
آخر مسابقة
FIFA للكبار
في كأس الحاكم فهد عام 1992 ، والتي ستتحول في النهاية إلى كأس القارات FIFA. فقط أستراليا واليابان اكتشفتا كيفية إعادة
صياغة هذا الإنجاز في عامي 1997 و 2001 بشكل منفصل ، ولكن أستراليا أنجزته عندما كانا
فردا OFC.
في كأس العالم 1994 ، تحت إدارة خورخي سولاري
فازت المملكة العربية السعودية على كل من بلجيكا والمغرب في مرحلة التجمع قبل السقوط أمام السويد في
دور ال 16.
وفي وقت لاحق، تحولوا إلى المجموعة البدوية اللاحقة في التاريخ للوصول إلى دور ال 16 من كأس العالم بعد المغرب في كأس العالم لكرة القدم 1986 وواحدة من عدد قليل من طواقم كرة القدم العامة الآسيوية الاستثنائية التي حققت مثل هذا الإنجاز حتى الآن في التاريخ .
وكانت إمكانية إنشاء مجموعة عامة سعودية قد أتت ثمارها في عام 1951، عندما شاركت مجموعة سعودية من الحادي عشر تتألف من لاعبين من الوحدة والأهلي في مباراة ودية ضد الخدمة المصرية للرفاهية في 27 يونيو في ملعب السبعان أرينا في جدة.
وفي اليوم التالي، استقبل المصريون مجموعة سعودية تتألف من لاعبين من الاتحاد والهلال في البحري في مدينة مماثلة.
في 2 أغسطس، نسق حاكم الطول اللامع عبد الله الفيصل مباراة ودية ثالثة مع المجموعة المصرية ضد المملكة العربية السعودية بلاعبين من الوحدة والأهلي.
بحلول ذلك الوقت، في تلك المرحلة، كانت إمكانية وجود مجموعة مختارة من الجمهور لمخاطبة مملكة المملكة العربية السعودية في تلك المرحلة في حالة تدفق كامل، وفي عام 1953 غامرت أول مجموعة سعودية بالخروج للعب مباريات ودية في الخارج.
وفي ذلك العام بالذات، قامت مجموعة سعودية برحلة إلى دمشق لإجراء مباريات ودية كأثر لزيارة عبد العزيز إلى البلاد في نيسان/أبريل.
في عام 1957، شاركت المجموعة العامة السعودية في أكثر منافساتها العالمية التي لا تنسى في دورة ألعاب الشرق الأوسط الثانية في بيروت، حيث تم الترحيب باللورد سعود للذهاب إلى الخدمة الأولية وبدء ساحة مدينة كميل شمعون الرياضية مع الرئيس اللبناني كميل شمعون في 18 أكتوبر.
سجل عبد المجيد كيال للسعوديين بينما سجل ليفون ألتونيان للفريق المضيف.
ومع ذلك ، تم وضع دوري كرة القدم الخاص بهم في عام 1956 ، ولم تشارك المجموعة العامة السعودية في هذا الإطار الذهني حتى تأهلوا إلى كأس آسيا في عام 1984.
من تلك النقطة فصاعدا ، وصلوا إلى نهائيات كأس آسيا الأربعة التالية ، وفازوا باثنتين منها.
وقد جهزوا كل كأس آسيا منذ ذلك الحين ، ووصلوا إلى الأخير في عام 2007.
تأهلت المملكة العربية السعودية لكأس العالم لكرة القدم التي لا تنسى في عام 1994 تحت سلطة المدير الأرجنتيني خورخي سولاري وهدايا مثل سعيد العويران وسامي الجابر ، بدعم من المخضرم العام ماجد عبد الله كرئيس للمجموعة.
. وأدى الفوز على بلجيكا والمغرب في مرحلة اللقاء إلى التنسيق ضد السويد في دور ال16، وهي نتيجة 3-1. تأهلت المملكة العربية السعودية لكأس العالم الثلاث التالية، لكنها أهملت السيطرة على أي مباراة في أي منها.
بدأت المجموعة في الخلف في عام 2002 دون تسجيل أي هدف، في حين أسفرت عن 12 هدفا، بما في ذلك ثمانية ضد ألمانيا.
حصلت المملكة العربية السعودية على قدرات لكأس العالم 2018 ، وهي الأولى منذ فترة طويلة ، أمام أستراليا.
دمرت روسيا الشرق الأوسط في المباراة الأولى 5-0 ، مما يجعل هذا ثاني أكبر انتصار لأي بلد مضيف في كأس العالم FIFA. ثم خسرت المملكة العربية السعودية، في تلك المرحلة، 1-0 أمام أوروغواي بقيادة لويس سواريز، المنتصرة التي لا مفر منها.
على الرغم من حقيقة أنه تم التخلص منهم في تلك المرحلة ، إلا أنهم اكتشفوا كيفية إنقاذ بعض الكبرياء من خلال الفوز بمباراتهم الأخيرة في مرحلة التجمع ضد جارتهم في البحر الأحمر مصر.
بعد كأس العالم 2018 ، شاركت المملكة العربية السعودية في كأس آسيا 2019 ، التي عقدت في الإمارات البدوية الموحدة.
واحتلت المركز الثاني في مرحلة التجمع، بعد سقوطها أمام قطر في المباراة الأخيرة، ما أدى إلى مواجهة ضد اليابان في دور ال16.
حكم السعوديون المباراة بأكملها ، وفي نهاية اليوم خسروا 1-0 بسبب الاختتام المؤسف.
في 15 أكتوبر 2019، لعبت المملكة العربية السعودية أول مباراة لها مع فلسطين في الضفة الغربية.
وأشارت المباراة إلى تعديل استراتيجية المملكة العربية السعودية، التي لعبت مؤخرا مباريات ضد المجموعة الفلسطينية في دول خارجية.
وندد عدد قليل من النشطاء الفلسطينيين بهذه الزيارة، واعتبروا اللعبة بداية لتطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل، ومع ذلك اعتبرتها السلطة العامة الفلسطينية مساعدة لسلطتهم
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق